التعليم المنزلي

كان إكتشافي للعبة لوجيكو LOGICO كعثوري على كنز ثمين وكان ذلك في أحد معارض الكتاب وكلما سمعت عن معرض الكتاب في أي دولة أتذكر دائما لوجيكو. هذا هو شكل اللعبة عبارة عن لوح من البلاستيك كما يظهر في الصور: للسن الصغير (4-6 سنوات) للمراحل العمرية الأكبر  وجدت صورة لنوع ثالث لم أره فعليا ولكن أظن أنه للمراحل العمرية المتقدمة   ويأتي مع اللوح مجموعة من البطاقات التي تناسب الفراغ الأبيض  ( يتم إدخالها من الأعلى )  في أعلى البطاقة يتم شرح المطلوب من الطفل أن يقوم به مثل البحث عن العلاقة بين الأشياء أو إجراء عمليات حسابية وهكذا ... يقوم الطفل بتحريك الأزرار الملونة في الأسفل لتنتقل بجوار الأجابة المناسبة مع مراعاة الألوان  بعد أن ينتهي الطفل من الأجابة ووضع الأزرار في أماكنها يقوم يقلب الورقة للخلف حيث تكون الأجابة الصحيحة فيقوم بمقارنتها بإجابته ( وهذا من أهم أهداف هذه اللعبة أن يقوم الطفل بالتصحيح الذاتي لنفسه) كما نرى في الصورة التي على اليسار قام الطفل بالحل وفي الصورة التي على اليمين خلفية...

كنت قد حضرت محاضرة تربوية منذ فترة وتكلم المحاضر عن أنه يجب على كل أم أن تكتشف نوع إبنها أو إبنتها من حيث التعلم وأن لك نوع خصائص واحتياجات يجب مراعاتها لتحقيق أكبر قدر من الإستفادة العلمية والتحصيل  بالأمس الحمد لله وجدت انفوجرافيك يشرح أنواع التعلم ( أو المتعلم) وخصائصه (للاطلاع على الانفوجرافيك الأصلي برجاء الضغط هنا ) فقمت بإعادة عمله وترجمته ليكون مفيد لي ولغيري لنكتشف أي نوع من المتعلم نحن وأبناءنا   ينقسم المتعلمون إلى أربعة أقسام : 1- متعلم بصري           2- متعلم سماعي         3- متعلم حركي         4- متعلم بالقراءة والكتابة  أولا : المتعلم البصري    ثانيا : متعلم سماعي ثالثا : متعلم حركي  وقد قام أحد الباحثين بعمل دراسة لمدة شهر على بعض المشاركين في استطلاع للرأي على موقعه واثبتت الدراسة نسبة كل نوع من انواع التعلم كالتالي:

طلبت من زوجي منذ فترة كتابة شيء أكثر تفصيلا عن نشاط العروض التقديمية الذي قمنا به في المنزل مع الأبناء (لقراءة الموضوع : النشاط الصيفي والعروض التقديمية )  وقام مؤخرا بمشاركة هذا المحتوى معي:  خلفية النشاط خلال فترة الصيف تطلب إنجازي لبعض متعلقات دراستي الحصول على إجازة من العمل والبقاء في المنزل وقمت في بداية الإجازة بعمل جدول استثنائي لهذه الفترة. حاولت في الجدول توفير أكبر قدر ممكن للتفاعل مع الأبناء عبر جرعات مركزة يوميا تتيح التواصل بشكل قوي ليشعروا بوجودي في المنزل كأحد معالم الإجازة مع القدرة على إنجاز متطلبات الدراسة لدي وكانت عبر 5 نقاط تواصل يومية أحدها كان نشاط العروض التقديمية والذي كان ينتهي قبل الظهر مباشرة. البداية بداية سريعة غير منظمة تحمل مفهوما عاما حول تطوير مهارات العرض للأطفال لتحقيق العديد من المكاسب وتفعيل قدرات الأطفال في خلق وبناء تجارب التعلم المشترك co-learning . وكان الهدف هو البدء ثم التطوير قدما مع مرور الوقت (أسلوب الرشاقة في الإدارة) ووضوح الرؤية لدى كافة الأطراف. قمت بإعلام المشاركين في النشاط (الأمهات والأطفال) بما سيتم با...