لعبة التحري
إشتركنا في لعبة للتحري اللعبة عبارة عن تطبيق على الموبايل ويستخدم خاصية التتبع لمعرفة مواقع اللاعبين. كان لدينا جريمة قتل و علينا أن نحقق مع الشهود و المتهمين. اللعبة تبدأ في أي وقت من العاشرة صباحًا حتى الواحدة ظهرًا في مكان محدد و يحب الانتهاء منها قبل الخامسة. توجهنا للمكان المحدد وبدأنا التحري في الحادية عشر صباحُا. الوقت المتوقع لأنهاء اللغز من ساعتين إلى ثلاث ساعات .. و لكن إذا استخدمت الأدوات المساعدة في اللعبة تخسر خمس دقائق إضافية. و إذا لم تتوقع الحل الصحيح يمكن إضافة ١٥ دقيقة إضافية للوقت. توقعنا القاتل الصحيح لكننا اخفقنا في أداة القتل فحاولنا عدة مرات حتى توصلنا للحل الصحيح و لكن الوقت الذي انهينا فيه اللعبة كان ١١ ساعة ( يا للخجل) و لكن أن تأتي متأخرًا أفضل من الا تأتي. في نهاية اليوم كنا قد مشينا ٩ كم!!!. ملحوظة: كنا الفريق العربي الوحيد هكذا بدأت اللعبة مع كل محاولة خاطئة للحل تخسر خمسة عشر دقيقة من وقت اللعب و أخيرًا توصلنا للحل المحقق...
تعليقات
الله يعطيك العافية يا أم عبد الله ويجزيك الخير ويجعل عملك في الميزان المقبول, تابعي الله يزيدك من فضلو ويبارك لك في أولادك ويصلحهم وينفع بهم.
عندي سؤال الله يجزيك الخير, أنا إبني في سنته الثالثة وأريد أن أبدأ بتحفيظه القرآن ولا أعرف كيف أفعل خصوصا أنه يحب اللعب ولا يصبر على الجلوس طويلا, الله يعطيك الصحة والعفية وحسن الخاتمة.
جزاكي الله خيراً وتقبل الله دعائك
سن ابنك هو نفس السن الذي بدأت فيه مع أبني وكنت في حيرة شديدة مثلك لكن تعاملت مع ابني بطريقته
اولا لم نكن نجلس كثيرا للحفظ كانت عيني دائما عليه فكنت انهي الحفظ قبل ان يقول كفاية
كنت استغل الاوقات التي نكون فيها سويا هو يلعب وانا اطبخ واردد الايات واطلب منه ان يردد معي
كنا نلعب لعبة الحصان يركب على ظهري ويبدأ في التسميع واذا اخطأ وقع من على الحصان فكان دائما يطلب ان يقرأ القرآن على الحصان (الذي هو انا) فحبب اليه حفظ القرآن
في السيارة ونحن ذاهبون لصلاة الجمعه اطلب منه ان يقرأ ماحفظ على والده ونشجعه
لاتطلبي منه ان يجلس انتظري عندما يصبح 4 او 5 سنوات
شجعيه كثيرا وحببيه في القران
وانتي ترددين الايات ارسميها بيديك فالسماء اشيري للسماء والجبال ارسميها بيدك حتى اذا نسي ايه ترسميها بيدك ويتذكرها لوحده دون ان تقولي له اي شيء
وفقك الله واعانك وعليكي بالصبر والدعاء
وبارك الله لكي فيه
سامحيني على التأخير في الرد
أختي أم عبد الله, لقد حاولت أكثر من مرة الرد عليك, لكن يبدو أن مشكلا في حسابي يمنع الأمر. عسى ربي أن ييسر كل عسير.
شكرا جزيلا على ردك, وإنني أتابع مدونتك كاما تيسر لي وكلما استشكل علي أمر مع إبني.
واليوم, أريد نصيحتك. لأن إبني بارك الله فيه وفي أبنائك وأبناء المسلمين بدأ الدراسة الآن, ولكن سلوكه يسوء رغم أن مدرسته مدرسة ملتزمة, وهو يرفض رفضا قاطعا الجلوس ليكتب أو ليرسم بل يفضل أن يلعب ولكن أثناء الشرح أو عندما تسأل المعلمة يكون أول المبادرين بالإجابة.
في اليومين الأخيرين, جلس قليلا لأنني أهدده في البيت بحرمانه من أشياء يحبها ولكنه يضرب الأطفال ويبزق,أعزك الله,وأنا لا أعلم كيف أواجه الأمر, فقلت في نفسي عسى أن تفيدني أم عبد الله. بارك الله فيك وجزاك عني كل خير